مملكة العلم والمعرفة
- ترحيب خاص بأبتسامة زاهية
واياد متماسكة بتضحية حامية
وشمس مشرقة بتعارف ضاحكهـ
وزهور فرحهـ بقدومك
وفي حق كلامها صادقهـ
فأهلا بك
يسعدنا انضمامك الاسرتنا الغالية
اهلا بك زائرنا الكريم في بيتك الثاني
مملكة العلم والمعرفة
- ترحيب خاص بأبتسامة زاهية
واياد متماسكة بتضحية حامية
وشمس مشرقة بتعارف ضاحكهـ
وزهور فرحهـ بقدومك
وفي حق كلامها صادقهـ
فأهلا بك
يسعدنا انضمامك الاسرتنا الغالية
اهلا بك زائرنا الكريم في بيتك الثاني
مملكة العلم والمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة العلم والمعرفة


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلاستماع للقراندخول
اهلا وسهلا بجميع زوار واعضاء منتدى مملكة العلم والمعرفة نزف لكم عبارات التحية ونتمنى لكم الافادة

 

 مفاهيم ومدركات يتوجب الإلمام بها حول أنفسنا :

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المناجي
عضو جديد
عضو جديد



الجنس : ذكر عدد المساهمات : 29
الرصيد : 71
تاريخ التسجيل : 03/02/2012

مفاهيم ومدركات يتوجب الإلمام بها حول أنفسنا :  Empty
مُساهمةموضوع: مفاهيم ومدركات يتوجب الإلمام بها حول أنفسنا :    مفاهيم ومدركات يتوجب الإلمام بها حول أنفسنا :  Emptyالسبت فبراير 04, 2012 9:23 am




مفاهيم ومدركات يتوجب الإلمام بها حول أنفسنا :

إعداد نزار محمد شديد

التعريفات هي عناوين نضعها على حياتنا ، على الناس وعلى الأشياء ، أي عنوان هو تعريف وأي تعريف هو عنوان ، والمشكلة أن الجانب الخفي لوضع التعريف هو أننا نصبح نتعامل معها على أنها معتقدات ، مصافي ، طريقة تلصق عقلنا بماضي يتعلق بموضوع ليصبح الموضع محدد بهذا التعريف ، وبذلك ننسى كل شيء يتعلق بما هو خارج التعريف ، الأشياء ربما تتغير ، أو ربما تمتد لمخارج أخرى ، لكن عقلنا يبقى محدداً بما هو في عنوان التعريف ، وبهذه الطريقة فإن التعريفات تحد من الاهتمامات لأي خبرات محتمله ، وبذلك تحد من اختياراتنا لأبدية الآن .

هناك ثلاث طرق رئيسية للدفاع عن نفسك :

1- من خلال تثبيت نموذجك المعتمد كما هو

2- من خلال المقاومة والتمرد على مفاهيم أنت على خصام معها

3- من خلال الاطاعة والخنوع لارادة وأفكار وإملاءات الآخرين

تطوير فعاليات جديدة :

بداخل كل منا كم هائل من الفعاليات الغير مكتشفة ، حيث أن ما نستعمله من فعاليات في حياتنا ليس إلا الجزء اليسير من قدراتنا الممكنة والطبيعية ، وبالطبع عندما نريد التعامل مع فعالية جديدة ، فإننا سنواجه بعض التحديات بوعينا ، الصراع ليس طبيعياً لكن التحدي هو الطبيعي ، لذلك عندما نقرر التقدم لشيء جديد ما ، علينا أن نحمل معتقدين : الأول أننا سنحصل على ما نريد ، والثاني هو أن هذا الشيء لا يمكننا تملكه ، وهذا هو المعتقد الذي سيكون حاضناً للتحدي ، في الوصول لما نريد مع الوقت ، ومن خلال مواجهة التحديات ، سنجد أن الحلول متضمنة فيها ، وأن ليس بيننا وبين ما نريد تحقيقه أي انفصال ، وعندما ندرك ذلك سنصبح وما نريد انجازه واحداً ، وبذلك نكون قد واجهنا التحديات التي تساعدنا على تصحيح مفاهيمنا ، لكي نكتشف ما نستطيع الوصول له الآن ، نضع ببساطة قائمة بقدراتنا الجسدية والعقلية وحتى التخيلية الحالية ، ندون حتى ما نعتقده أنه أحلام بعيدة المنال ومستحيلة التحقيق ، فكل هذا كامن فينا ، أجسامنا وعقولنا مواكبة لذه الأماني ، وتعملان على تشكيلها وقولبتها ، ونحن أحرار في أن نظهر أي من هذه الفعاليات ، وكل منها سيفتح اتجاهاً في حياتنا

الآن نستطيع التحقق من أن كل ما جعل أمانينا تبقى كامنة في داخلنا هو فكرنا وفكرتنا عن أنفسنا ، المعتقدات التي نحملها حول أنفسنا ، حياتنا أكبر مما نتخيل ، وحتى أجسادنا مليئة بالكم الهائل من القدرة على التغير ، وعندما ندرك ذلك ، سنكون غير محدودين بأي اتجاه ، ونستطيع وبشكل تلقائي تطوير تفتيح عقولنا باستمرار

البديء بتطوير فعاليات جديدة سهل جداً ، وكل ما نحتاجه هو أن نقرر ، ونشد الانتباه لنجعل الأمر وكأنه موجود كي نطوره ونختبره ، وهذا القرار لوحده سيفعل اللاوعي لكي يضع كل الطاقات والمسارات بشكل تلقائي لتعمل باتجاه تحقيق الهدف ، وبعدها كل ما عليناالقيام به هو متابعة كل الاشارات التي سنتخيلها ، والأفكار والمشاعر والأحداث الخارجية والناس والأشياء ، ثم أن نستعمل خيالنابالشكل الجيد ، لأن التخيل هو قوة عظيمة لرسم الصورة التي نريدهاحقيقة لحياتنا ، وكذلك فإن التخيل يحمل الحلول للمشاكل والمفاتيح المتاحة لحياتنا ، والاجابات على طلباتنا وغير ذلك الكثير

علينا أن نتصور أنفسنا تقوم بانجاز ما نريد الوصول له وكأنه قد حصل فعلاً ، وعندما نتخيل ذلك سنكون قد نجحنا تماماً

فقط كن سبب حقيقيتك :

أنت من يخلق حقيقتك ، لا يوجد قانون آخر ، أنت لا تستطيع الانفصال عن محيطك أكثر من انفصالك عن جسدك ، أو عن عقلك ، حالة حياتك الخارجية وخبراتك هي كلها انعكاس باشكال مختلفة عن مايجري في داخلك ، أفكارك ، كلماتك وأفعالك هي ما يبرز بشكل دقيق لعالمك ، معظم العمل يتم لا شعورياً ، لكن حتماً هو من انتاج وعيك

أحياناً قد تتصور أن الأشياء تحدث لك بالصدفة ، وكأنك فاقداً السيطرة عليها ، علمياً وروحياً ليس هناك قوة يمكن أن تجلب لك ما لا تنجذب له ، فأنت دائماً تحصل على ما تسأل عنه ن لذلك عندما تجد أنك قد استلمت ما لم تطلبه ، فهذا يمثل فكرة جيدة لكي تمتحن نفسك لترى أين وكيف حملت بلا وعيك أفكاراً وعواطف ومعتقدات خلقت لك مثل الذي حصل ، كل شيء متاح لك بشكل واع إذا اخترت أن تبقيه ، والأفكار والمعتقدات اللاوعية هي أفكار ومعتقدات بسيطة رفضت مواجهتها بسبب بعض المخاوف في وقت ما ، أو لأنك اعتقدت أنها تتضمن حقائق حول الحقيقة ن، وأنها ليست معتقدات شخصية كما هي عادةً ، إذا اخترتها فإن عقلك الواعي ستصور باستمرار المعتقدات التي تحملهاحدية حتى لنفسك

الخلق يأتي من الوجود ن أفكار وأقوال وأفعال ، الأفكار وحالة وجودك تتأثر كثيراً بمعتقداتك وبعض هذه المعتقدات تعتبر مؤثرة بشكل بسيط ، بينما الأخرى تكون عظيمة التأثير ، المعتقد هو فكرة بسيطة يتم ترديدها باستمرار لتصبح شكل من الطاقة الفكرية ، المعتقدات الصميمية تصبح راعية للكثير من الأفكار لتجعلك تتصرف بالتفكير بطرق تتوافق مع هذه المعتقدات ، وهي بذلك تهيمن على أفكارك وتصبح أفكارك مبنية على أساسها

إذا رغبت في مواجهة أي تحدي للوصول إلى هدف أو للتخلص من عادة ما ، عليك بتغيير معتقداتك الصميمية ، وهي بذلك حتماً ستأتي على كامل نظام التحويل لديك ، ومرة واحدة ، وهناك عدة طرق تستطيع استعمالها في التعامل مع تغيير المعتقدات الصميمية :

تمرين :

قبل البدء بهذا التمرين ، من المهم أن تبدأ أولاً لأن تكون مرتبطاً مع تصورك الأساسي للصور الأعظم الذي تريد انجازها ، والذي تستطيع فعله باستعمال مستويات الروح والعقل والجسد في عملية النظام

وضح نواياك من خلال وضع التالي :

1- كن واثقاً بأنك فقط من يخلق حقيقتك وليس أي أحد خر

2- وأن معتقداتك الصميمية تخلق حقيقتك شعورياً ولا شعورياً

3- وأنك تعلم أنك تستطيع تغيير معتقداتك الصميمية لأن تكون الأفضل لخدمتك

النظام سيأخذك من خلال كل هذه المعطيات بينما تختار إجاباتك التي ستقودك من خلاله

المعرفة ـ الخبرة ـ الوجود :

معرفة الذات ووهم الانفصال ... :

كلنا نعرف أن هناك قسم من أنفسنا يسمى الذات ، الذات الخاصة التي نحملها الفردية التي نحملها ، إنها تجمع من الأشكال الفكرية والطاقات الأخرى التي نعيشها ، إنها ليست مجرد نظام أو هيكل نظري ، انها قسم فعال في كل منا ، هي الجزء المرقع من معتقداتنا والتي نسميها الفردية والهوية ، ان لها اكثر من مظهر سواء في داخلنا أو خارجنا ، انها ما نستعمله لنرى العالم الخارجي ، وعلى أي حال الذات ليست شيء حقيقي مثل الروح ، انها دائماً تتغير ، وبأجزاء منها تصعد وتموت مع كل لحظة ، ونحن نظرياً لسنا نفس الأشخاص قبل بضع دقائق أو سنوات ماضية

السمات الايجابية للذات : تجعلنا قادرين على التعامل مع الوجود المادي في القدرة على التمعن والأداء والتبني للمعتقدات ، ولأنها سائلة جداً نستطيع تغييرها باستمرار

السمات السلبية للذات :

- كل المشاكل تظهر بسبب المعتقد الواحد المتجذر

- حتى تستطيع الذات عكس صورة حقيقة الواحدية في كل الحياة نكون قد عانينا الكثير

- إذا لم تدرك أنك هو ذاتك ، فانها تصارعك وتقود حياتك

ما الموقف الذي يجب اتخاذه مع الذات :

التعاقدات في العلاقات السلبية :

جميع العلاقات مع ( الأبوين ، العائلة أو العمل ... الخ ) هي مؤسسة على تعاقدات وقوانين سلوكية مقبولة ، وفي غالب الأحيان تكون هذه التعاقدات ليست بموافقة شعورية ، وعلى ذلك وجب السعي لتحسين وضعيتها لما يتوائم مع المعتقدات الجديدة ، من حيث مركز الشخص الذي معه العلاقة ، وما يمكن أن يكون رده على التصرف المستحدث ، وما يحتاجه العقل الباطن للتواصل ، والثمن الحالي لذلك ، وآثار مساندة المعتقدات السسلبية ، وتأثيرات المناطق الأخرى المثرة في الجسم ، والثمن الحقيقي ، وما هو على الطرف المعاكس من الايجابيات ، والنتيجة الحقيقية لذلك ، ومساندة المعتقدات الايجابية ، والتغيرات في المناطق الأخرى من جراء ذلك ، وما هي النتائج الايجابية لك وللآخرين

مواجهة سؤال ما السبب الذي منعك من فعل كذا :

من خلال رغباتك أو رسائلك الداخلية

من خلال النتائج المطلوبة

أسباب لماذا لم

مناطق مؤثرة أخرى

تجنب الخوف

توضيح الخوف

الحكمة الذاتية ـ الشخصية :

من خلال توضيح الحكمة الذاتية تستطيع أن تكون الحب الذاتي ، اننالا نستطيع محبة أنفسنا إذالم يكن لدينا حكمة ذاتية

الحكمة الذاتية هي كيف تنتقد وتحكم نفسك ، بمثل حالات مثل : أنا كسول جداً ، سمين جداً ، نحيف جداً ، لست جيداً ما فيه الكفاية ،

ما الذي تريده يمكنك عمله : تخيل الآن أن هذه الأحكام والانتقادات ليست صحيحة أو إذا تغيرت بعض الشيء ستكون مع الوقت ليست صحيحة ، ما هو مطلوب اقراره في التعامل مع حكمتك هو : المشاعر الجيدة ، الصوت الأبوي ، تجنب التخويف ، تضمين المعتقد ، تفعيل باقي مناطق الحياة ، توضيح الخوف والحكمة

الشفاء الذاتي للجسد ... كيف نفهم دلالاته ... :

عندما يتم إصلاح الخلل في الجسم فإن الشفاء يتم تلقائياً

- حدد المنطقة التي تريد علاجها من جسمك أو من حياتك

- ابدأ بتحسس أن هذه المنطقة أو الجزء من الجسم بما تشعر به ، أن له لون وكثافة وشكل ، وأنه يحدث بشكل مستمر أو أحياناً ، ومتى تشعر بالألم ، أو تفكر بالحالة لتأتي إلى عقلك ، ما هي المشاعر والعواطف المصاحبة لها ، ما هي مخاوفك اتجاهها

- اشرح بشكل ملي ما هي ردات الفعل بالعادة التي تواكبها ، ماذا ترد على هذا الألم لهذه المنطقة أو المكان أو الحالة ، امضي لحظات قليلة بالتمعن بهذه الأفكار مشاهداً وشاعراً كيف طبيعتها تعمل وأسباب ذلك ، ثم فعل حقيقة أن رداتك العادية لا تعمل ، وهذايعني أيضاً أن التعلم خلف الألم ، الفهم مغطى بها ، حيث لم يتم فهمها بعد ، لذلك توجد هناك حاجة لفهم أكثر لطبيعة وسبب الألم أو الحالة حتى تستطيع فهمها وتعلم الدرس المتعلق بها ، ستقوم بإعادة خلق هذا الألم أو المشكلة بأشكال مختلفة في المستقبل

- بعدها اسأل نفسك ، لماذاعلي خلق مثل هذهالحالة من اليحاة ، أو مثل هذاالنوع منالألم في جسمي ، ما الشيء الذي علي تعلمه ، والطرقة الأفضل للوصول للاجابة هي بتحريك الشعور الواعي والانتباه لذلك الجزء المريض من الجسم ( ضع يدك عليه إن أردت ) اذهب معه وشاهد طبيعة الخوف التي وراءه ، هناك دائماً خوف وراءه ، وعند الشعور به أو تصوره ، أنت بدأت ترى الفهم المغطى ، الخوف دائماً بسبب قلة الفهم ، وهو يضع الاشارات على ما ليس مفهوماً في اليحاة ، بمجرد أنك تعرفت على طبيعة المخاوف ، اسأل نفسك ما هو نوع المحبة المناسب لهذاالخوف ، لتقوم في وضعه لهذه المنطق ، حيث أن كل الأمراض والمشاكل هي كي تخبرك بكل جدية كم أنك لا تحب نفسك بعمق وكمال ، ولا تظهر كما هو أنت ، ولا تتبع أمانيك ورغباتك ولا تعبر عن ذاتك ن هذا الدرس وراء مشاكل الأمراض ليس مطلقاً حول ما فعلته بشكل خاطيء ، أو عنشيء رديء منك ، إنه علامة بسيطة ن إشارة تقول ببساطة : انظر ، أنت لست محباً لنفسك ما فيه الكفاية ، أو أنك لا تتبع صوت عقلك الداخلي ، اسأل عقلك والشافي في داخلك الترى الاجابة ، كل الاجابات تأتي من عقلك الواعي ، حتى ما يظهر أنه من اللاوعي ، بمجرد أن تجد الارادة والنية ستكون غير محتتاج للصراع معها ، تستطيع تركها تمضي وتضعها جانباً خلال الليل وسترى ما سيأتي ،بجدية اسأل وبطريقتك الخاصة ، اسأل ثم اسأل ما سبب هذا ، ماهي معتقداتي التي احملها خلف هذه ، ما نوع المعتقدات التي توصل لمثل هذه الأمور ، ماذا تعني مثل هذه الحالة لحياتي ، كيف دخلت لأعماق حياتي ، ثم اسمح للاجابة أن تأتي ، استمع وانفتح ولا تجعل عقلك مشغول بها ... اجعله يسترخي

- بمجرد أن تعرف أي الطرق التي لا تحب نفسك بها ما فيه الكفاية ، ولا تظهر من أنت بها ،ولا تتبع رغباتك ولا تعبر عن ذاتك ، ستتحقق من تصور الألم الذي تحاول تجنبه ن الخوف من تصور هذا الألم هو ما يدفعك لأن تكون ما أنت لست هو ، محبة نفسك ، التعبير عنها ، واتباع الدليل الداخلي ، والخوف الذي هو دائماً غياب المحبة ، والحقيقة التي هي في استقار المحبة فقط ، فالخوف هو ما يتولى المكان الخالي من الحقيقة ومن المحبة ، لذا فالخوف هو تصورات خارجية ، انه وهم وليس موجود في الحقيقة ، وبدء الشفاء هو بالتحرك نحو الخوف لمعرفة كل مايتعلق به ، اختبارة ومواجهته والشعور به والتعامل معه ،

- كل المخاوف عندما تواجهها بدون أن تحملها ستتمكن من اخراجها طالما أنها وجدت في غياب الحقيقة ، إذا مضيت بعيداً ، سوف لن تعرف كيف أن المخاوف ليس لها حقيقة ، ولكن إذاواجهتها ستجد باستمرار بأن لا شيء يدعو للخوف ، وبأن خلف كل خوف هناك قواك الخاصة الفاعلة التي تستطيع حمايتك من كل شيء

تبني معتقدات جديدة من خلال ايحاءات مبسطة

العالم وأنت :

تستطيع أن تساعد نفسك وأن تجعل عالمك افضل من خلال امتحان نفسك وعالمك بطريقة بناءة ، ثم العمل بطرق تجذبك باتجاه الحقيقة ، لتدرك أن الانفصال لا وجود له ، انه مجرد طورلفترة عليك أن تعمل من أجل تجاوزها من خلال تدريب نفسك

العودة الى الكل

- العقل يغير الجسم وحالات وظروف الحياة

- كل عمليات الشفاء والحلول للمشاكل تتعلق بالعودة للعقل لكي يعرف الحقيقة حول : الواحدية ، الحب ، الفرح ، الامتنان ، الثقة ، الصبر ، التصور ، النور ، المرح ، التقبل ، السماح ، القوة ، الشفقة ، السلام ، الفهم ، الخلق ، وهكذا ...

ملاحظات هامة يجب علينا مراعاتها حين التعامل مع هذا الدليل

للوصول الى أقصى استفادة ممكنة من خلال هذا الدليل الذي يسألك أن تنظر الى ماضيك لكي تفهم نفسك بحيث أن لا تعتقد خطأ أنك تقع تحت تأثير أخطاء ماضية ، وأن لا تعبش الماضي ، وأن لا تتصور أن الماضي هو المصدر الوحيد للأوقات السلبية ، بل يجب الانتباه الى النقاط التالية

- اللحظة الحالية : هي نقطة القوة لديك ، وأن الحاضر والمستقبل ليس محدداً بأي حال من الاحوال بالماضي إلا إذا كنت تعتقد بذلك

- لا تلوم االماضي أو حتى لا تلوم الحيوات السابقة 0
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفاهيم ومدركات يتوجب الإلمام بها حول أنفسنا :
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مفاهيم الفرص والاحتكار استيعاب معرفة الغنى والثروة حقنا أن نعيش بالوفرة والغنى التقديم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة العلم والمعرفة  :: مملكة العلم :: علوم ومعارف متنوعة-
انتقل الى:  

الساعة الان بتوقيت الجزائر


Powered by ملكة القلوب ® Version 2
Copyright © 2010

.:: جميع الحقوق محفوظه لمملكة العلم والمعرفة © ::.